وأتضح أن سبب تنفيذ حكم الإعدام في حق التوأم السعودي خالد وصالح إبراهيم علي العريني 26 عاماً ، طعن والدتهما ووالدهما وشقيقهما بطريقة بشعة في المنزل، وبعد ارتكاب الجريمة، قرروا السفر إلي الخارج، وبالتحديد إلي سوريا من أجل الانضمام إلي العناصر الإرهابية هناك، ونجحت الشرطة السعودية في إيقافهم، وتبين أنهم متورطين في جريمة قتل عمداً في حق الأب والأم والأخ، بالطعن، مما أسفر عن وفاة والدتهما السيدة هيله العريني 67 عاماً، ووالدهما السيد إبراهيم علي العريني 73 سنة.
عمل معيدًا في كلية اللغة العربية بجامعة الإمام، وأعير للعمل بالتدريس في معهد تعليم اللغة العربية في إندونيسيا لمدة أربع سنوات.