ولفت التمراني إلى أن عمليات الحفر تتم في جو يسوده الحذر والتخوف من أي انهيار محتمل للتربة، موضحًا أن هناك فرقا طبية مختصة تتابع الوضع الصحي للطفل ريان، وسط آمال كبيرة في بقائه على قيد الحياة إلى أن تصل إليه أيادي المنقذين.
وكان الناطق الرسمي باسم المغربية، مصطفى بيتاس، قد استعرض، الخميس، السيناريوهات التي تم التفكير فيها لإنقاذ الطفل ريان.
وفي السياق ذاته، دفعت قوات الأمن المغربية بتعزيزات جديدة مشكلة من أفراد القوات المساعدة والدرك الملكي من أجل منع وصول مزيد من المواطنين إلى مكان البئر، بعد تزايد أعداد المتعاطفين مع قضية «ريان»، الراغبين في متابعة عملية الإنقاذ عن قرب، حيث تم منع عشرات العربات من الوصول إلى مكان الحادث.
ولفت التمراني إلى أن عمليات الحفر تتم في جو يسوده الحذر والتخوف من أي انهيار محتمل للتربة، موضحًا أن هناك فرقا طبية مختصة تتابع الوضع الصحي للطفل ريان، وسط آمال كبيرة في بقائه على قيد الحياة إلى أن تصل إليه أيادي المنقذين.