أبطالها حمزة الشاب الجامعيّ الذي ضاق عليه ظهر الأرض فوجد في بطنها متّسعاً، يحفرُ الأنفاق استعداداً للمعركة القادمة! وأمر أبوه بأن يخيط أدهم بسلاسل من الذهب من أسفل عنقه حتى آخر بطنه وكانت تلك نهايته ويضيف عبد العزيز لو كان أدهم الشرقاوي من قطّاع الطرق كما أشيع لم تكن سيرته لتبقى حتى الآن، بل هو بطل شعبي وقدوة نفتقدها حالياً.
.
عمل في صحيفة الوطن القطرية ، يكتب على منصة ساخرة ، ثم نشر كتابه الأول عام 2012 ، كتاب جديد ،.
يعتبر الكاتب يوم عيد ميلاده هو اليوم الذي رآها فيه جالسة في مكتب الجامعة حاملة في ايديها كتاب و قلم.