وبذلك ينضّم الى سلسلة من المقاهي والمطاعم التي أقفلت أبوابها خلال السنوات الماضية.
كنت في تغطية الانفجار على الهواء وراء الكواليس في لندن.
فوجئ رضوان إلى درجة الذهول، لأنه يعتبر فكرة إنشاء مسرح يومي مغامرة جنونية في بلد كلبنان! لذلك، أعتذر من شاب مقهى الرصيف لأنه يستحق أن يُكتب عنه وعن أحلامه وانتظاراته، وعلاقته بصديقته التي تأخرت عن موعدها.
الدمار حلّ على كل شيء.