وقد واكبت المدرسة الانطباعية النظريات الحديثة في تحليل الضوء، فاستفادت منها في توظيف الألوان.
ولكنّ إصابته بحمّى التّيفوئيد عجّلت بتسريحه من الجيش، وعاد إلى باريس ليكمل تعلّم الفنّ وهناك توطّدت علاقته مع بعض الفنّانين من أمثال رينوار.
وقد أقامت الانطباعية أول معارضها في باريس عام 1874، وكان آخر هذه المعارض - وهو الثامن - عام 1886.
عام خرج مع أصدقائه للرسم عن الطبيعة في غابة فونتينيلو.