.
لقد أتوا إلى الحزب الشيوعي كمن يأتي إلى النبع بالإذن من بيكاسو ، ينهلون من معينين: الفكر والنضال، فكانت ساحات العالم وميادينها على مسافة الصوت منهم وهي تهتف للخبز والعلم والحرية والتحرّر والتحرير.
وفي حديث آخر :«كان يتنفّس في الإناءِ ثلاثا».
قال أبو عبيد : النّسيم من الرّياح التي تجيء بنَفَس ضَعِيف ، وفي الحديث : «تنكَّبُواالغُبارَ فإنّ منه تكون النّسَمة»، قيل : النّسَمة ههنا الرَّبْو ، ولا يزال صاحبُ هذه العلَّة يتَنَفّسنَفَسا ضعيفا ، فسمِّيَت العِلَّة نَسَمة لاستراحَتهِإلى تنفُّسِه.