ثالثاً: المنادى المفرد 3 إذا كان علماً.
وذلك أحد وجهين جائزين في الترخيم.
ويعرو النفسَ شيء من الإنكار، أن تكون فاطمة هجرته أو كادت، وأزمعت صرمه أو كادت، ثم تكون قريبة منه، بحيث تخاطَب بما تخاطَب به المُحِبَّةُ المصافية المُدانية.
المُتَكَلِّمُ هُنَا يُرِيدُ إِقْبالَ زُهَيْرٍ عَلَيْهِ لِيُخاطِبَهُ بِأَمْرٍ مَّا.