هذه والثلاثاللاتي بعدها عرض لعذابهم الأدنى دون العذاب الأكبر وكما وعد الله : وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِالْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ٣٢ : ٢١ ثمالرابعة وَيَوْمَ يُنْفَخُفِي الصُّورِ.
إنهم مبلغهم منالعلم في الأولى هو العلم الأعمى ، المنحصر فيها ، المنحسر عن الأخرى : فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْذِكْرِنا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَياةَ الدُّنْيا.