وقال ابن الإفليلي: وله حكم ناظريه أن لا يريهما إليه إلا ما يسره، وحكم نفسه أن لا يعرفه الله إلا ما يفرحها من نصر وظفر بالأعداء … قال الواحدي: الحكم — ها هنا — اسم للمفعول، لا للفعل؛ فإن الناس مستوون في أفعال نواظرهم، وإنما يختلفون في المحكوم به.
وَرُعْ: أي أفزع أعداءك.