تمت المناقشة سنة 1980 وتألفت اللجنة من الأستاذ الدكتور مشرفاً والأستاذ مناقشاً والشيخ مناقشاً.
محمد بن الحسن السليماني الذي اهتم بابن العربي المالكي، فقد عاش فقيدنا الكبير جل حياته في ظلال كتب سيد قطب وتقريبها ودراستها، حتى إن رسالتيه للماجستير والدكتوراه كانتا — كما سبقت الإشارة — عن سيد قطب رحمهما الله تعالى، وما أنجزه من مؤلفات — في مجملها — كانت من وحي القرآن والظلال.
لم يكتفي الشيخ بهذا النجاح، بل قرر بدأ رحلة جديدة ساعدته في رسوخ علمه وعلو مكانته، حيث بدأ رحلة الماجستير بعد سبعة سنوات من تخرجه في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
ولا تنظر إلا بعين المرابي.