حصل البروفيسور محمد الفقيه على العديد من الأوسمة تكريمًا لنجاحه مثل وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى من الملك فهد خادم الحرمين الشريفين عام 1986م ؛ ووسام رؤساء دول المجلس التعاوني الخاص بالعلوم والطب بدول الخليج عام 1989م.
درس في تركيا قرابة 6 أشهر قبل أن يتقدّم بامتحان القبول في الكليات الطبية هناك وتم قبوله إلى جانب 14 متقدمًا غيره من بين مئات المتقدمين، أثناء تلك الفترة كان والده في الزبير قد قرأ إعلانًا في الصحيفة عن منحتين للطلاب السعوديين فقام بالتقديم لهذه المنحة بالنيابة عن ابنه.