وفي نهايةالآية أُشير إلى استبشار عباد الله أثر نزول المطر فيقول : فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْعِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَستَبْشِرُونَ.
وربّما يحدث لدى البعضشبهة في كون وجود الجبال يكون حائلاً في عزل الأراضي عن بعضها وسبباً في غلق طرقالعبور والمرور ، لكن الآيات الواردة أعلاه صرحت بأنّ الله سبحانه وتعالى جعلطرقاً واودية يسلكها الناس ليهتدوا إلى بلوغ مقاصدهم ونيل مآربهم.