.
ولم ينظر قط إلى زوجته ولم يكن له صديقة فأسلم الرجل وسمي نفسه إبراهيم الفرنساوي وأيضا زوجته وأصبح الفرنساوي وزوجته في وصال دائم ومتصل مع فضيلة الإمام ويأتون كل فترة لزيارته في ساحة الطيب بالأقصر ولا يتخلفون عن زيارته ومودته واستمداد البركة والعون منه على الدوام.