ورأس هذه الحكم وأصلها ولبها ما نص الله تعالى عليه في كتابه الكريم بقوله: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ 183.
وصلنا إلى مختتم المقال الذي جاوب عن التساؤل ما الحكمة من مشروعية الصيام كما عرض المقال ما يهدف له الصوم وما هو مستحب أداءه في شهر رمضان وما يجب تجنبه حتى يصح الصيام للمسلم.