وروى النسائي - أيضا - وابن ماجه من حديث محمد بن بشار ، عن أبي عبد الصمد عبد العزيز بن عبد الصمد ، عن مطر الوراق ، عن شهر : بقصة العجوة عند النسائي ، وبالقصتين عند ابن ماجه 6.
.
وأما سبب تسميتها بفسطاط القرآن، فلأنّها تحتوي على ألف أمر، وألف نهي، وألف حكم، وألف خبر.
وقال مجاهد : حجارة من كبريت أنتن من الجيفة.