تثبيت المقدسيين على أرضهم وفي بيوتهم وحماية حقوقهم ثوابت دائمة في جهود الأردن إسناد الأشقاء.
وبحسب الصحيفة تؤكد الوثائق أنه في شهر مارس 1967، أي قبل ثلاثة أشهر من اندلاع حرب يونيو، "حصل أهالي حي الشيخ جراح على إعلان لانتظار مسؤول القياسات في منازلهم من أجل تطويب الأراضي لهم، وبعد ذلك بشهر كتب موظف الطابو الأردني لمدير سلطة الأراضي أن مسار القياسات استكمل، ويجب الآن تسجيل الأراضي حفاظاً على حقوق وزارة الإسكان والممتلكات، المفوضة على ممتلكات اللاجئين".
وفي المقابل كان الفلسطينيون يملكون 30 بالمئة من عقارات القدس الغربية، لكن هذا التشريع لا يسري عليهم.
وأكد محامي العائلات الإسرائيلية أن سندات ملكية الأرض أصلية، بحسب العديد من المحاكم الإسرائيلية.