الا انه رغم اهمية طريقة النموذج فانها تعترضها حدود ثلاثة : 1- عدم اجماع الباحثين و اختلافهم و اختيار نوعية و عدد المتغيرات التي تكون محلا للبحث ، و هذا لاختلاف راجع الى ان هذه الطريقة تترك للباحث حرية اختيار المتغيرات و التصرف فيها.
ونحن خسرنا كثيرا بغياب هذا الهيكل.