أحيانًا نكون على ثقةٍ تامّةٍ بأنّ رأينا هو الصّواب، وبالتّالي نلغي آراء الآخر، أو قد نعتقد أنّه لا يفهم أو لا يعرف- خاصّة إذا كان أصغر سنًّا منّا- ونحاول أن نقنعه بخطأ رأيه.
هل نستطيع أن نميّز فيها أشكالًا مألوفة؟ من الممتع أن نخرج ونتأمّل الغيوم في السّماء: ماذا نرى؟ المربّية العزيزة، بطّة، أم أرنب؟ سؤال يحيّرنا ويحيّر الطّفل في كلّ صفحة من صفحات هذا الكتاب الرّائع.