ويُعتقد أن السماح لأفراد القبيلة بالترشح لانتخابات الشورى المقبلة، سيضمن لهم عددا كبيرا من المقاعد الثلاثين المخصصة للمرشحين، بسبب عدد أفراد القبيلة الكبير، والموزعين في بضع دوائر انتخابية.
ورغم أن الحكومة القطرية أعادت الجنسية إلى عدد كبير منهم في السنوات الماضية، لكنها استمرت في سحب جنسيات المزيد من أبناء القبيلة.
ويشكل اليوم المواطنون القطريون أقل من 11% من سكان البلاد.
.