لم تحدث الحرب في أوكرانيا «فجأة»، ولكن خُطّط لها مسبقًا وبدأت الاستعدادات في عام 2003.
وبينما يقول الكرملين إن مثل هذه الإجراءات ليس لها أي تأثير، فقد أصيب الاقتصاد الروسي بالركود، يجادل بعض المسؤولين الغربيين بأنه يمكن تحقيق المزيد من خلال فرض تدابير إضافية.