الحنيف هو كل من عبد الله كما امر ولم يشرك به شيئا
قال الله تعالى ( إن الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما ) من خلال هذه الاية الكريمة يمكن أن نستنبط أثرا من اثار الشرك بالله عز وجل وهو
تلخيصات كتاب التوحيد
يستفاد من قوله تعالى :" إن الله لا يغفر أن يشرك به"
أقسام التوحيد التقسيم الأول: وهو نوعان ذكره ابن القيم.
وتَرَكَ اليَقِينَ أَيْضًا؛ لأَِنَّهُ لَوْ عَرَفَ مَعْنَاهَا وَمَا دَلَّتْ عَلَيْهِ لأََنْكَرَهُ، أَوْ شَكَّ فِيهِ وَلَمْ يَقْبَلْهُ، وهوَ الحَقُّ، وَلَمْ يَكْفُرْ بِمَا يُعْبَدُ مِنْ دونِ اللهِ، كَمَا في الحَدِيثِ.
هذا هو الحق، وهذه مسألة مهمة عظيمة يجب على من كان عنده شيء من إشكال أن يعتني بهذا المقام، وأن يعرف حقيقة مذهب أهل السنة والجماعة، وأن يحذر قول الخوارج والمعتزلة ومن سار على منهجهم من أهل الباطل الذين يقولون: إن العاصي كافر كالزاني ونحوه، أو يقولون: إنه مخلد في النار كل هذا باطل.
قَالَ قَتَادَةُ: تَقَرَّبُوا إِلَيْهِ بِطَاعَتِهِ والعَمَلِ بِمَا يُرْضِيهِ.