وهذا التنوع أصبح ميزة لسائحي وزوار المحروسة، فبعد الاكتفاء من التمتع بجمال الآثار المصرية القديمة يمكن للشخص زيارة صرح إسلامي، أو آخر بطلمي، ما جعل من مصر مقصدًا لعدد كبير من الأجانب، على اختلاف فصول السنة.
فمنها أشكال أدمية ولكن بأحجام تفوق حجم البشر اليوم، ومنها رسوم لحيوانات، وأخرى لوسائل ترفيه وأدوات موسيقية.