والله تبارك وتعالى أخبرنا في كتابه العزيز أنه خلق كل شيء وقدره، وأن كل ما يجري في هذا الكون فهو بتقديره تبارك وتعالى على ما يأتي بيانه إن شاء الله تعالى.
محمد الصباح، دار مكتبة الحياة، بيروت 1987م.
وقدْ صَدَقَ لَبيدُ بْنُ ربيعَةَ لمَّا قالَ : إنَّ تَقْوَى ربّنا خَيْرُ نَفَلْ وبِإِذْنِ اللهِ رَيْثي وعَجَلْ أَحْمَدُ اللهَ فَلا نِدَّ لَهُ بِيَدَيْهِ الخَيْرُ ما شاءَ فَعَلْ مَنْ هَداهُ سُبُلَ الخيْر اهْتَدَى ناعِمَ البَالِ وَمَنْ شاءَ أَضَلّ اللهُمَّ اجْعَلْنَا هُداةً مهديينَ وثَبِّتنا على الحقّ يا ربَّ العالمينَ، هذا وأَسْتَغْفِرُ اللهَ لي ولَكُم.
أنا متخصص شريعة، ولي دراية تامة بالمواضيع العقدية، وأيضا بالبحوث من هذا النوع، يمكنني عمل بحث متكامل من مقدمته إلى خاتمته، وبخطة مميزة أحيط من خلالها بمعظم مسائل القضاء والقدر.