وأشار إلى أن «الشركات العالمية المعروفة بإنتاج الطاقة تمتنع عن توقيع عقود مع وزارة الكهرباء بسبب اشتراطها وضع ضمانات مالية بمبلغ العقد في مصرف عراقي، وهذا ما لا تستطيع القيام به، لان كل المصارف الحكومية والأهلية لا تملك من رؤوس الأموال ما يوازي 10 في المئة من قيمة أي عقد».
وكان ذلك على الدوام تقريبًا أشبه بالصراع مع مخمورين بطيئين وشاردي الذهن: فحين أنجح في إحضار أحدهم يفلت مني الآخر.
وكان زعيم التيار الصدري اصدر بيانا يوم أمس الخميس، قال فيه ان الجناح العسكري للتيار جيش المهدي سيلجأ الى العمل المسلح في حال وافقت الحكومة العراقية على بقاء الاميركيين في العراق.
ويقول المراسل ان صواريخ مسلحي غزة، التي اصابت ستة، وسقط احدها على مدرسة دينية، اعقبت قصفا جويا اسرائيليا ليليا على غزة اسفر عن مقتل اكثر من 12 شخصا، منهم 10 مسلحين، وطفل في الثانية، وصبي في الثالثة عشرة، دفن تحت انقاض بيت اسرته المهدم.