ولكن السيدة لوتينمار لم تمكث طويلًا ورجعت إلى القصر وتركت كلير وجدتها بصحبه هايدي ، وعاشت هايدي مع كلير حياة مليئة بالفرحة والسرور وقضوا أيامًا جميلة سويًا ، وقد ساعدت هايدي كلير في التغلب على مرضها وتمكن من المشي حتى وصل إليهم والدها وتفاجئ من هذا الأمر وفرح فرحًا شديدًا من مساعده هايدي لابنته.
وفي الداخل يوجد فندق، وعدة مطاعم، ومواقف للسيارات، وسوبر ماركت.
القصة الأولى ل'جوهانا سبيري' : تعيش هايدي مع جدها بعد أن كانت تعيش مع قريبتها في ضيعة جبلية جميلة ، تطل على جبال الألب الشاهقة ، كان لها صديق حميم اسمه بيتر ، و كانت هايدي تحب جدته العمياء كثيرا ، فكانت تقرأ لها القصص و تستمتع بالجلوس معها و تسليتها.
.