بدأت العمل كموديل وكانت عينا مباه غوتو سيئتان للغاية في آخر أيام حياته، ولم يستطع مشاهدة التلفزيون وكان يستمع للراديو فقط، ويحتاج إلى مساعدة مستمرة في المشي وتناول الطعام.
ولم يتمكن مختصون مستقلون من إثبات وثيقة ميلاده، لذلك لم يدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية.