و قد استفاد أهالي المعتقلين بدورهم من التفاف الإصلاحيين حولهم، حتى فرض اعتقال الحمد تمايزاً بين الطّيفين.
إنّ أيّ دينٍ لا يُقيمُ للواقعِ وزناً ، ولا للحياةِ قيمةً ، ولا يقدمُ أي مشروعٍ حضاريٍّ ، ولا يقيمُ مملكةً سياسيةً عادلةً ، ونظاماً اجتماعياً قويّاً ، واقتصاداً متيناً ، فهو دينٌ فاشلٌ ، وسيخمدُ أو يموتُ في مهدهِ.