لكي يكون شكرك وحمدك لله مقبولًا، يجب أن يكون خارجًا من القلب وعن اقتناع ورضـــــا تام.
قال تعالى ولئن شكرتم لأزيدنكم في هذه الآية الكريمة، جعل الله سبحانه وتعالى الشكر سببًا في زيادة الرزق، لذا إن كنت تريد أن يبارك الله لك في كل أمر من أمور حياتك، عليك أن تداوم على شكر الله عز وجل، وأن تحمده دائمًا وتثني عليه.