هناك مجموعة من الأبواب الأخرى التي ذكرها مجموعة من العلماء واستنتجوها من خلال الكثير من الأدلة الشرعية ويمكن أن تكون بعضها أحد الأبواب المكملة لأبواب الجنة الثمانية.
قال رسول الله صل الله عليه وسلم : فَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الصَّلَاةِ دُعِيَ مِنْ بَابِ الصَّلَاةِ وَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الجِهَادِ دُعِيَ مِنْ بَابِ الجِهَادِ وَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الصِّيَامِ دُعِيَ مِنْ بَابِ الرَّيَّانِ وَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الصَّدَقَةِ دُعِيَ مِنْ بَابِ الصَّدَقَةِ الحديث رواه البخاري.
السر وراء المكانة العظيمة لهذه الكلمة هو أنها تعبر عن أن الشخص مستسلم لله تعالى ويذكر أنه لا يتمكن من فعل أي شيء بدون مساعدة الله تعالى ولا يمتلك القوة إلا من الله.
فتحت له أبواب الجنة الثمانية.