تحدثُنا الرواية التاريخية المعاصرة أن صلاح الدين بعد استرداده لعكا أخذ يتردد عليها ويتفقدها مهتما بإصلاح ما نزل بها من ضرر، فأصبحت حصنا منيعا، ترابط به حامية قوية وتتوافر به المؤن، ورتّب فيها الأمير بهاء الدين قراقوش أبو سعيد قراقوش بن عبد الله الأسدي الملقب بهاء الدين.
مشوا خشوا للمحل وغاليه تشوفله بإعجاب.