وهي ترجع إلى تصديق خبر الله وخبر رسوله، وامتثال أمرهما، واجتناب نهيهما.
والمساكين وابن السبيل المسافر أو الضيف، والسائلين أي: الذين الجأتهم الحاجة إلى السؤال، وفي الرقاب أي: تخليصها بمعاونة المكاتبين أو فك الأسارى أو ابتياع الرقاب لعتقها، وأقام الصلاة وآتى الزكاة المفروضتين، والمراد بآتى المال: بيان مصارفها، والموفون بعهدهم إذا عاهدوا عطف على من آمن، والصابرين في البأساء والضراء نصب على المدح، ولم يعطف لفضل الصبر على سائر الأعمال.
فالذي لا يجيز أن يقال إن للإيمان كمالا وتماما ماذا يقول في نفي الإيمان عن الزاني والسارق وشارب الخمر والمنتهب ومؤذي جاره ؟.
ބަހުގެ ގޮތުން އީމާނުގެ މާނައަކީ : ހިތުން ތެދުކުރުމެވެ.