.
.
ومنها قوله تبارك وتعالى: { إن الإنسان خلق هلوعا} المعارج:19 فـ هلوع فعول من صيغ المبالغة؛ وُصِف بذلك الإنسان مبالغة لاتصافه بالهلع.
ونظير هذا قوله تعالى: { وهو بكل شيء عليم } البقرة:29 فـ { عليم} على وزن فعيل من صيغ المبالغة، وهي صفة تفيد أنه علمه سبحانه محيط بكل شيء، لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء.