علاوة على وجود بلاغ وصل إلى متين غير معلوم الجهة التي حركته، لكنه أربك كافة الأحداث الخاصة بالخط الدرامي، وبدأ الجميع في التساؤل حول من لديه المصلحة في مقتل أنجين، إلا أن التهمة الرئيسية تم إلصاقها بجيلين على اعتبار أنها كانت بجوار الجثة.
في أمريكا اللاتينية على وجه الخصوص، هناك اهتمام جاد من الجمهور بالقضاء.