نشر الإعلامي الرياضي محمد الدويش، تغريدة مثيرة للجدل عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر.
بعد مرور خمس سنوات على اختطافه، لا يزال سبب اختفاء الدويش غير واضح، بدلًا من مثوله أمام السلطات القضائية مهما كانت جريمته.
ويضيف تقرير المنظّمة الحقوقية: إن "العائلة لا تعرف أي تفاصيل حول عملية الاعتقال ولا أسبابها، كما أنها لم تُبلّغ رسميّاً بأي معلومات حول مكان تواجده، غير أن وزارة الداخلية وضعت اسمه على الموقع الإلكتروني نافذة التابع لها، المخصَّص للتعريف بأسماء المعتقلين وحالتهم، وأشارت البيانات القليلة إلى أنه رهن التحقيق، لكن الاسم حُذف بعد فترة".
فضلاً عن مواجهة من يسميهم الإعلاميين الفاسدين الذي يتلقون الاتصالات الهاتفية من مديري الصحف السعودية للكتابة عن موضوع ما مقابل حفنة من الريالات، خصوصاً التنكيل بالدعاة والعلماء وتسقيط رموز الأمة الإسلامية.