وخلال عقد الثمانينات حدثت تغيرات وتحولات جذرية في النظر إلى الكتابة، وآليات تعليمها وتعلمها، وأساليب تطويرها عند الصغار وفق مستويات متدرجة من الأداء، وبالنظر إلى نتائج البحوث والدراسات العربية والأجنبية التي أجريت في هذا الميدان، يلاحظ أن هناك تحولا في اهتمام الباحثين في التركيز على الكتابة اليدوية الرسم الإملائي للكلمة إلى التركيز على الكتابة التعبيرية، ومن النظر إلى الكتابة كنتاج تعليمي إلى النظر إليها كعملية ذهنية إبداعية، ومن اقتصار البحث على كتابة الكبار إلى التحقق والتوسع في كتابة الصغار ابراهيم، 2004.
كما اشتهر الفرّاح بقصيدة حمدة.
قصة حمدة حكاية حمدة السكني تعود إلى الشابة حمدة ، التي انتحرت بعد إجبارها على الزواج من ابن عمها رغماً عنها.
Embedded content from other websites Suggested text: Articles on this site may include embedded content e.