ممّا يجدر ذكره، أنّ الرسول ًصلّى الله عليه وسلّم عندما توفيّ كان القرآن الكريم مكتوباً على مختلف وسائل الكتابة التي توفرّت لهم آنذاك، إلّا ّأنّه لم يكن مرتباً أو مجمّعاً في عهده.
كما افتتح داراً لتعليم الحساب والقرآن والكتابة وكان هذا نطورا مهما في كتاب مدرسة الكتاتيب ومناهجها تبعه من بعده العديد.
كما افتتح داراً لتعليم الحساب والقرآن والكتابة وكان هذا نطورا مهما في كتاب مدرسة الكتاتيب ومناهجها تبعه من بعده العديد.
ولما جاء أمر الهجرة للمدينة المنورة خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلا أن ابنته زينب بقيت في مكة مع زوجها وأطفالها.