وقد جمع الله بين هذه الشروط الثلاثة في آية واحدة، فقال تعالى: }وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً {.
ومن كل هذا تعتبر السلطة العامة التي تتمتع بالسيادة، ركن من أركان الدولة.