ولم يصح في النهي عن النيروز شيء من الآثار، بل هي آثار شديدة الضعف منكرة جدا، والصحيح منها هو جوازه كما سيأتي، وقد كان من العجب أن تُترك الآثار الصحيحة ليُستدلّ بالواهية.
.
يَوْمُ الْعَدْلِ عَلَى الظَّالِمِ أَشَدُّ مِنْ يَومِ الْجَوْرِ عَلَى الْمَظْلُومِ! فكتب عليه السلام إليه: كل التمر البرني.
وكريما يكرم الفقراء كما يكرم الأغنياء.