وصنعت أنيمومترات بدائية متنوعة في القرن السابع عشر.
إسهامات القزويني في علوم الجيولوجيا أما في مجال علم الأرض أو الجيولوجيا، فقد كان القزويني من العلماء العرب الذين امتد اهتمامهم بهذا العلم، فقد استدل على كروية الأرض بخسوف القمر وطلوعه وغروبه.
وقد درس بعناية تفجرات هذه "الأضواء الشمالية" في 16-17 مارس 1716، وعزاها إلى تأثيرات مغنطيسية منبعثة من الأرض.
تتعدد تطبيقات الأرصاد الجوية وتستخدم في ميادين متنوعة مثل المجال العسكري، وإنتاج الطاقة، والنقل، والبناء.