وفي عام 1992 ظهرت أنواع جديدة من المعالجات الدقيقة زادت من سرعة الجهاز وحسنت أداءه بشكل ملحوظ أعقبتها سلسلة من التغيرات في سعة التخزين وحجم الذاكرة وسرعة وإتساع.
وفكرة الكومبيوتر في طورها البدائي جاءت لغرض الحساب وتسهيل العمليات الحسابية التي كان يستخدمها الانسان في ذلك الوقت.
تم تناول هذه المواضيع من خلال ما يسمس الآن فرضية تورنغ ـ شرش وهي فرضية حول طبيعة الأجهزة الحسابية مثل الحاسبات الإلكترونية.
وأخيراً، هناك الكمبيوتر الشخصي Personal Computer الموجود في المنازل، والكمبيوتر المحمول Laptop بأحجام مختلفة تصل إلي حجم كف اليد Palmtop ، ويمكن أن يعمل بلمس الشاشة بقلم أو باصبع اليد أو بعدة أصابع في عدة أماكن على سطح الشاشة في وقت واحد MultiTouch! القيام بالعمليات الحسابية باستخدام دوائر الكترونية بدلاً من العجلات و المفاتيح الميكانيكية.