فقلت لها هل يقدح اللوم في البحر اتنهين فضلاً عن عطاياه للورى … فمن ذا الذي ينهى السحاب عن القطر كأن نوال الفضل في كل بلدة … تحدر ماء المزن في مهمه قفر كأن وقود الناس ف كل وجهة … إلى الفضل لاقوا عنده ليلة القدر قال: فأمسك الفضل عن فيه وسقط على وجهه ضاحكاً ، ثم رفع رأسه وقال : يا أخا العرب أنا والله الفضل بن يحيى.
ولعبر التاريخ لا يدركون , ومن سنن الله المعلومة.
.
علشان هيك لا نخاف من هذه التهديدات , بل تزيدنا قوة واصاراً على المشوار الطويل من أجل النصر والتحرير إن شاء الله " يا خنازير اليهود.