بعد الاستيلاء علي الرياض أخرج محمد بن الرشيد الإمام عبد الله والإمام عبد الرحمن بن فيصل من السجن، ونقلهما معه الي حائل.
حاول إيجاد مأوى له في الخارج، طلب من أمير الكويت الإذن للإقامة عنده فرفض أمير الكويت طلبه، بعد ذلك أرسل إلى أمير قطر يطلب الإذن للإقامة عنده فوافق أمير قطر الشيخ قاسم بن ثاني على طلبه.