كما تثير الرياح جسيمات الرمل والغبار من سطح الأرض إلى الهواء.
وفي منتصف القرن السابع عشر الميلادي استخدم الكيميائي الأيرلندي روبرت بويل البارومتر لإيجاد صيغة تربط بين كمية الهواء وضغطه.
ولا يوجد بينها وبين الطبقة الجوية التي تليها حد حراري، ولذلك تحدد قمتها بحد ثرموبوز على أساس تركيبها الغازي.
وتُسمى هذه الذرات المشحونة بالكهرباء أيونات.