ورواه أبو داود فى هزم النّبيت من حرّة بنى بياضة.
ورَجُلٌ مُبَنّىً: سَمِيْنٌ عَظِيْمٌ، وبَنّاه اللَّحْمُ.
وبُنَيّات الطريق: الطُرُق الصغار تتشعب من الجادّة.
اقرأ أيضًا: بهذا نصل إلى نهاية مقالنا من هو اول صحابي قرا القران جهرا، والذي عرضنا فيه إجابة ذلك السؤال المطروح، ثم انتقلنا إلى سرد موجز لأبرز المعلومات حول حياة ذلك الصحابي الجليل وقصة إسلامه ومواقفه وصفاته.