وَتُشَوَّف عَيْنَك فَرْحَتِي فِي عُيُونِي.
تَزَيَّن التَّعَالِيل مِنْ قَلْبٍ حصّة يَا فَهْدٌ وَالْمَوَدَّة عَنْ الْفَخْرِ بِنْت الْمُلُوك الحلاحيل ياللي تُرَدّ الْعِلْم : لِلْمَجْد رَدَّه سَلْمَان أَبُوهَا تَاج رُوس الرجاجيل مَا اللَّهُ خَلْق بَيْن الْمَخَالِيق نَدَه الأُم سُلْطَانِه حَفِيدُه هَل الْخَيْل إليّا تلاقو معتلين الأّشدّة أَقْبَل فَهْدٌ فِي طلته نَافِل الجِيل مُحَزَّم ظَفِر لِلْوَقْت فِي كُلِّ شَدة مَا للردى عَلَى سموّه مداخيل مِنْ طِيبٍ أَبُوه النَّادِر وَطِيب جَدِّهِ سَعْدِ بِطِيبَة يـشهدون المشاكيل مُتْعِب هَل الْوَقَفَات فِي كُلِّ مُدَّةٍ جَدِّه شَهْر بَيْن الْعَرَب كنّه سُهَيْل خيّال رجليّة كَعام الأضدة والجازي سُلَالَة بُيُوت ومداهيل جدّانها يَوْمَ الْوَغَى مُسْتَعِدَّةٌ.