أعود إلى الدنيا بخفقان قلب … مؤلف من حب وفرح وألحان.
بيد أنّ الكنيسة تحسب نفسها، ما دامت في طريقها على الأرض بعيداً عن الرّب 2 قور 5، 6 ، أنّها في المنفى، بحيث إنّها تنشد وتشتهي العلويّات حيث المسيح جالس إلى يمين الله، إلى أن تتجلّى الكنيسة مع عريسها في المجد را.