لقد كتب كتابا في هذا المجال بعنوان القرآن وعلم النفس.
ولعله يستمد هذا من المثل الشعبي المضلل: خــذ مــن أقــوالهم وما عليك من أفعالهم بل إنه عبر عن ذلك صراحة، فقال: ولكن حين يصل الماركسي مـن أقواله إلى القول: بأنه أصبح بناءً على ذلك من الواجب نبذ كل نظرية إيمانية على الإطلاق — هنا نقول له: إن هذه النتيجة من تلك المقدمة هي الفكرة الطوباوية الناشئة عن الكراهية والعاطفة لا عن الدراسة الموضوعية قال آخر: صدقت.