اللَّه سبحانه له الخلق والأمر، وهو أحكم الحاكمين، ولا إيمان لمن اعتقد أن أحكام الناس وآراءهم خير من حكم اللَّه ورسوله، أو تماثله وتشابهه، أو أجاز أن يحل محلها الأحكام الوضعية، والأنظمة البشرية، وإن كان معتقداً بأن أحكام اللَّه خير، وأكمل، وأعدل، فالواجب على عامة المسلمين، وأمرائهم وحكامهم، وأهل الحل والعقد فيهم: أن يتقوا الله عز وجل ويحكموا شريعته في بلدانهم وسائر شؤونهم.
ÍÑÝ ÇáÚíä ÚÇÑ ÓÒ: Þáíá ÍíÇÁ æÞÍ¡ æåí ãßæäÉ ãä ßáãÉ ÚÇÑ ÇáÚÑÈíÉ æÓÒ ÇáÊÑßíÉ.