نشرت بعض المعلومات والأخبار من جهات أرمينية تشير إلى مشاركة خطاب وبعض رفاقه من الشيشان في حرب أرمينيا وأذربيجان دفاعاً عن حقوق المسلمين الأذربيجانيين حيث التقى هناك بشامل باسييف ما وطأ العلاقة بينهم لاحقاً في الشيشان كما قيل أن له دور جهادي في الدفاع عن المسلمين في البوسنة ضد الصرب تعلق بالتوجيه والتدريب بعد هزيمة الجيش السوفيتي وانسحابهم من أفغانستان سمع خطاب ومجموعة صغيرة من رفاقه عن حرب أخرى تدور ضد نفس الجيش ولكنها هذه المرة كانت في طاجيكستان فأعد حقائبه ومعه مجموعة صغيرة من الرفاق وذهبوا إلى طاجيكستان في عام 1993 ومكثوا هناك عامين حتى 1995 يقاتلون الجيش السوفيتي في الجبال المغطاة بالثلوج ينقصهم الذخائر والسلاح.
كان خطاب يؤمن بالجهاد من خلال لذلك فهو دائماً يصر على تصوير كل عملياته.
في إطار المواجهة العسكرية مع يعتبر خطاب ورفاقه أن أهم عوامل التفوق وإرباك العدو هو عدم وجود أي منشآت حيوية أو مقرات ثابتة للمجاهدين في ، فهم دائماً مجموعات صغيرة دائمة التنقل يتبدل مكانها من إلى حسب تطورات ، ويستشهد خطاب الذي عجز عن التوافق مع هذا فمضى يحارب المجاهدين بأسلوب عقيم لا يتناسب مع ظروف الميدان.
كلّ الأمور الأخرى هي أقاويل لا أساس لها،من يريد أن يعمل في طريق اللّه دعه يأتي هنا ليرى كيف نجاهد ، كنّا في كلّ مكان - في دبا-يورت، جوهر، وفي كلّ مكان ، حيث كانت هناك مشاجرات مكثّفة ، من جرح في البداية ؟ كان هؤلاء شامل وحرّاسه ، ومن الأوّل للمرور فوق الألغام ؟ كانوا القادة ، وقد استشهد الكثير ، أصدقاء أكثر حميميّة لأصلان بيك وشامل والآخرون فقدوا ، من انفجر , من جرح , ومن أسر ؟ نحن لن نمدح ونخصّص كلّ شخص ، لكن الحقيقة أن أمراء كثيرين أصبحوا شهداء وهم ينقذون مجاهدين.