وقام بحصر جميع أملاكه وتقييمها وفق أعراف السوق ومن ثم تخصيص ما يقارب الثلثين لتكون ملكاً لشركة أوقاف سليمان عبد العزيز الراجحي، علاوة على ما سبق أن أوقفه من قبل، ووزع الباقي على أفراد عائلته حسب الحصص الشرعية.
وهكذا انطلق مصرف الراجحي للاستثمار سنة 1987.
من التجارب الرائدة في مجال الأمن الغذائي تجربته في شركة دواجن الوطنية، حيث كان مشروع الدواجن في بدايته يتحمل الكثير من الخسائر غير المحتملة في هذا المجال.
بعد فترة تقارب الست سنوات من العمل بشكل منفرد اتفقا على العودة للعمل من جديد بشكل مشترك.